لما الشتا يدق البيبان
لما تناديني الذكريات لما المطر يغسل شوارعنا القديمة والحارات
ألقاني جايلك فوق شفايفي بسمتي
كل الدروب التايهة تنده خطوتي
كل الليالي اللي في قمرها قلبي بات
مش جاي ألومك عاللي فات
ولاجاي أصحي الذكريات
لكني بأحتجلك ساعات
لما الشتا يدق البيبان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق